تكريممقالات الرأيمنوعات

 محمد عقيل جاي يقلب الطاولة على الإعلام القديم!

 محمد عقيل جاي يقلب الطاولة على الإعلام القديم!


**بقلم: محمد عقيل (بالكلام اللي من الآخر)**

يا جماعة، اسمعوني كويس. أنا محمد عقيل، والقصة مش قصة سي في ولا ألقاب، القصة قصة واحد **ابن بلد بـ 24 سنة** قرر ما يسكتش. مش بس ماسك “Zone News Global”؛ أنا **الريس بتاع مجلس الإدارة**، **صوت الجريدة الرسمي**، وقبل كل ده، **المراسل اللي في الشارع معاكم**.

الناس بتقول صغير، بس أنا بقول: الشغل مش بالسنين، الشغل بالعين اللي بتشوف والجدعنة اللي بتنفذ!

 من مصر لإيطاليا: العقل الأوروبي والقلب المصري


أنا مصري أصيل، بس معايا الجنسية الإيطالية. دي مش بس ورقة؛ دي خلت دماغي تشتغل صح. قلبي مصري بيحس بيكم، وعقلي أوروبي بيعرف ينظم الشغل ويجيبه من الآخر.

الخبرة جت بسرعة الصاروخ. اشتغلت في قناة فضائية أربع شهور **كنت بنط في النار عشان أجيب الخبر**، ولفيت على كام جريدة إلكترونية. يعني، فاهم اللعبة كويس: لازم تكون سريع، وصادق، ومالكش صاحب غير الحقيقة.

كلمة واحدة: أنا مش “تبّاع”!

الحتة دي لازم أشدد عليها. أنا سامع الكلام اللي بيتقال عليا من تحت لتحت: “ده ماشي بتوجيهات سياسية أو عسكرية”.

**اسمعوا كويس:** الكلام ده ما يلزمنيش، ودي كلها حركات تصفية حسابات عشان أنا مش على مزاجهم. أنا راجل **حيادي**، ومش تبع أي حد ولا أي أجندة. وظيفتي أوصلكم الحقيقة زي ما هي، ومش هسمح لحد يلبسني تهمة أنا بريء منها. **أنا مش “تبّاع” لحد!**

 محمد عقيل: هنا عشان نغير اللعبة



أنا جاي أقول للإعلام القديم: **القواعد اتغيرت**. أنا هنا عشان أثبت إن الشاب الصغير اللي لسه في الـ 24 يقدر يقود مؤسسة كبيرة، بس بالصدق والأمانة والنزول للشارع.

في “Zone News Global”، مش هننقل أخبار بس، **هنوصل لكم الحقيقة من غير فلاتر ولا لف ودوران**. ده وعد مني، محمد عقيل، اللي مش بيخاف غير من ربنا، ومؤمن إن الحق أقوى من أي حد. تابعوني، الجاي هيكون نار!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى