تكريممقالات الرأيمنوعات

الزلزال الشاب الذي يكسر قوالب الإعلام ويُعلن الحرب على التضليل!

 محمد عقيل: الزلزال الشاب الذي يكسر قوالب الإعلام ويُعلن الحرب على التضليل!

**بقلم: محمد عقيل

اسمعوني جيداً. أنا محمد عقيل، ولدت لأكون قوة دافعة لا يمكن إيقافها. بعمر **الرابعة والعشرين**، وأنا أتربع على ثلاث قمم في “Zone News Global” – **رئيس مجلس الإدارة، المتحدث الرسمي، والمراسل الميداني** – لا أدعو إلى تغيير، بل **أعلن عن ثورة شاملة في كيفية إدارة وصناعة الخبر**.

أنا لست حالة استثنائية بل **إعلان عن القاعدة الجديدة**. تجربة المراسل الميداني المكثفة في القناة الفضائية علمتني أن المكتب هو قبر للرؤية. أنا أرفض الانعزال. أنا أجمع بين دهاء القيادة وشجاعة الميدان. أنا هنا لتمكين جيل بأكمله.

 هويتي ليست تنوعاً.. هي سلاح!

كوني **مصرياً** حتى النخاع وبتجربتي **الإيطالية** والجنسية المكتسبة، هذا ليس مجرد سيرة ذاتية؛ بل هو سلاح استراتيجي. أنا أفهم بعمق نبض الشارع العربي، وأطبق على هذا الفهم أدوات التحليل الأوروبي الصارم. أنا لست مجرد “متعدد الثقافات”، بل أنا **جسر قوة** يربط بين عالمين لا يقبلان التنازل عن الدقة.

 الكلمة الفصل: النزاهة المطلقة أو الفشل المطلق

والآن، للرد على محاولات التشويه الخبيثة: **سأقطع دابر أي مزاعم حول توجيهي سياسياً أو عسكرياً**. ليعلم الجميع، أنا هنا لأحارب التضليل. أي محاولة لربطي بأجندات خفية هي ضرب من الخيال الرخيص، غايته إضعاف صحافة لا تنحني.

**أنا لست للبيع، ولا “Zone News Global” ستكون كذلك.**

**القوة في وضوح الموقف:** موقفي الحيادي ليس مجرد التزام أخلاقي؛ إنه **الركيزة الأساسية لعملي كرئيس وكمراسل**. سأحارب بقوة أي جهة تحاول المساس بهذا المبدأ.

 الوعد: كسر القوالب وتأسيس العهد

لقد حان وقت كسر القوالب. أنا هنا ليس لأدير المؤسسة فحسب، بل **لأحول “Zone News Global” إلى قوة عظمى للمصداقية**. أنا مستعد لتحمل المسؤولية الكاملة لهذا التحدي. في عمر الـ 24، أنا لست المستقبل، بل **الحاضر الجارف** الذي سيعيد تعريف معنى الصحافة الحرة والنزيهة.

هذا هو صوتي . قوي، واضح، ولا يعتذر عن قول الحقيقة. تابعونا جيداً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى